تحيه طيبة وبعد، ،
الفتاة فقط فان البنت تتميز سنوات حياتها من الثلاث الى التسع برغبتها في الاستئتار بأبوها لكنها تصطدم بواقع أنه ملك لوالدتها مما يجعلها في هذه المرحلة من تطورها تحمل شعورا متناقضا تجاه أمها تكرهها و تحبها في آن واحد جراء المشاعر الإيجابية التي تبثها الام بحنانها و عطفها و هذا ما اطلق عليه فرويد عقدة((الكترا))و نفس المرحلة ايضا يمر بها الولد فتتميز هذه المرحلة العمرية عنده برغبته في الاستئتار بأمه يجعل الطفل ايضا كالفتاة يحمل شعورا متناقضا تجاه أبيه وقد اطلق فرويد عليها عقدة (اوديب) وهي مرحلة لا بد ان تمر بها كل فتاة وولد خلال التطور الطبيعي لشخصيتهما.
الحكيم هو من يتعامل مع الناس وفق قواعد مترنة ويخاطبهم على قدر عقولهم ولا يتوقع من الناس جميعاً الشكر او الأحسان فان رضا الناس غاية لا تدرك)
يكفي المرء احساسه وايمانه بقدراته اما من ينتظر ان يقيمه الاخرون فلا شك انه سوف يعاني كثيراً(:
قيمة الانسان فيما يصنع وليس فيما يتحدث به الاخرون الذين لا يفهمون ان الاساءة للانسان الكريم لا تدميه (
بل ترفعه عاليا مثل الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة فلا يؤذيها ان الثمر الناضج يسقط على الارض اذ انها تعرف اي خير وعطاء يكمن فيها.
واذا كان من كلمة حق اتركها في نهاية كلامي هنا فهي مثل قديم سمعته ...
من شرب من بئر فلا يقذف فيه الحجارة بعدما ان يروى
كل إناء بما فيه ينضح (
اى كل انسان يكون سلوكه و تعاملاته مع الاخرين حسب تربيته و تعليمه وثقافته التى تربى عليها)
والسلام 8/1/001
الفتاة فقط فان البنت تتميز سنوات حياتها من الثلاث الى التسع برغبتها في الاستئتار بأبوها لكنها تصطدم بواقع أنه ملك لوالدتها مما يجعلها في هذه المرحلة من تطورها تحمل شعورا متناقضا تجاه أمها تكرهها و تحبها في آن واحد جراء المشاعر الإيجابية التي تبثها الام بحنانها و عطفها و هذا ما اطلق عليه فرويد عقدة((الكترا))و نفس المرحلة ايضا يمر بها الولد فتتميز هذه المرحلة العمرية عنده برغبته في الاستئتار بأمه يجعل الطفل ايضا كالفتاة يحمل شعورا متناقضا تجاه أبيه وقد اطلق فرويد عليها عقدة (اوديب) وهي مرحلة لا بد ان تمر بها كل فتاة وولد خلال التطور الطبيعي لشخصيتهما.
الحكيم هو من يتعامل مع الناس وفق قواعد مترنة ويخاطبهم على قدر عقولهم ولا يتوقع من الناس جميعاً الشكر او الأحسان فان رضا الناس غاية لا تدرك)
يكفي المرء احساسه وايمانه بقدراته اما من ينتظر ان يقيمه الاخرون فلا شك انه سوف يعاني كثيراً(:
قيمة الانسان فيما يصنع وليس فيما يتحدث به الاخرون الذين لا يفهمون ان الاساءة للانسان الكريم لا تدميه (
بل ترفعه عاليا مثل الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة فلا يؤذيها ان الثمر الناضج يسقط على الارض اذ انها تعرف اي خير وعطاء يكمن فيها.
واذا كان من كلمة حق اتركها في نهاية كلامي هنا فهي مثل قديم سمعته ...
من شرب من بئر فلا يقذف فيه الحجارة بعدما ان يروى
كل إناء بما فيه ينضح (
اى كل انسان يكون سلوكه و تعاملاته مع الاخرين حسب تربيته و تعليمه وثقافته التى تربى عليها)
والسلام 8/1/001