قال تعالى ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون ) (4) النور وقال تعالى (إلا الذين تابوامن بعد ذلك وأصلحواْ فإن الله غفور رحيم(5 ) النور وقال تعالى: ( والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين(6) والخامسة أن لعنت الله عليه إن كان من الكاذبين(7)ويدرواْ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين(8) والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين (9)ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم(10 ) 4،10 النور
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " اجتنبوا السبع الموبقات الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات أخي المؤمن إن القذف والتشهير بأعراض المؤمنات في أي مكان في النت في الشارع في البيت بين أصحابك بين اصدقاءك أنت وزوجك ...الحاصل أن التعرض لعرض أي امرأة بلا بينة كاملة يعتبر من قذف المؤمنات المحصنات الغافلات ونخشى أن نقع تحت دائرة الآية إن لم نتدارك أنفسنا بالاستغفار، ومعلوم أن قذف المحصنة يحتاج الي أربعة شهود رأوها تفعل الفاحشة_ وعلى الطبيعة_..السؤال : هل رايتها أنت وشهودك الأربعة عندما كانت تفعل الفاحشة التي تدعيها عليها..؟إذا كان الجواب(بلا) فاحذر فالأمر خطير والخوض في أعراض المسلمات جد شنيع والله اعلم قال تعالى:( وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله ) فقد أمرنا الله سبحانه بأن نحمل الشهادة المحتاج إليها لأهل العدل والرضا وهؤلاء هم الممتثلون ما أمرهم الله به بقوله { يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا) قال تعالى:(وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى ( وقوله ): ولا تكتموا الشهادة ( وقوله )ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ( وقوله ): والذين هم بشهاداتهم قائمون ( وتذكر دائما قوله تعالى واجعل العمل بهذه الآية ديدنك أينما غدوت أو رحت.حيث قال جل من قائل ..ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون..سورة آل عمران :
والقذف انتهاك لعرض المسلم والمسلمة . وهو عادة المجتمعات السيئة . وعلامة من علامات الإفلاس الخلقي والخواء الديني . وكبيرة من أكبر الكبائر بنص القرآن والسنة. بنص القرآن " إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم) وأما السنة فقد عده النبي من الموبقات أي( المهلكات ) للفرد والجماعات في الدنيا والآخرة ..
وقد تناول القرآن القذف في سورة النور علي ثلاث حالات: فقال (إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم ). وقال:( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون ) (3) النور لمن وقع في المعاصي والكبائر ويريد أن يتطهر ويتوب . ومن هذه المكفرات : التوبة النصوح : فإنها تغسل الإنسان من الذنوب كما يغسل الماء الوسخ والتائب من الذنب كمن لا ذنب له ) قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم (وصدق الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) والســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام 5/12/0010mhjuob
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " اجتنبوا السبع الموبقات الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات أخي المؤمن إن القذف والتشهير بأعراض المؤمنات في أي مكان في النت في الشارع في البيت بين أصحابك بين اصدقاءك أنت وزوجك ...الحاصل أن التعرض لعرض أي امرأة بلا بينة كاملة يعتبر من قذف المؤمنات المحصنات الغافلات ونخشى أن نقع تحت دائرة الآية إن لم نتدارك أنفسنا بالاستغفار، ومعلوم أن قذف المحصنة يحتاج الي أربعة شهود رأوها تفعل الفاحشة_ وعلى الطبيعة_..السؤال : هل رايتها أنت وشهودك الأربعة عندما كانت تفعل الفاحشة التي تدعيها عليها..؟إذا كان الجواب(بلا) فاحذر فالأمر خطير والخوض في أعراض المسلمات جد شنيع والله اعلم قال تعالى:( وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله ) فقد أمرنا الله سبحانه بأن نحمل الشهادة المحتاج إليها لأهل العدل والرضا وهؤلاء هم الممتثلون ما أمرهم الله به بقوله { يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا) قال تعالى:(وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى ( وقوله ): ولا تكتموا الشهادة ( وقوله )ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ( وقوله ): والذين هم بشهاداتهم قائمون ( وتذكر دائما قوله تعالى واجعل العمل بهذه الآية ديدنك أينما غدوت أو رحت.حيث قال جل من قائل ..ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون..سورة آل عمران :
والقذف انتهاك لعرض المسلم والمسلمة . وهو عادة المجتمعات السيئة . وعلامة من علامات الإفلاس الخلقي والخواء الديني . وكبيرة من أكبر الكبائر بنص القرآن والسنة. بنص القرآن " إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم) وأما السنة فقد عده النبي من الموبقات أي( المهلكات ) للفرد والجماعات في الدنيا والآخرة ..
وقد تناول القرآن القذف في سورة النور علي ثلاث حالات: فقال (إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم ). وقال:( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون ) (3) النور لمن وقع في المعاصي والكبائر ويريد أن يتطهر ويتوب . ومن هذه المكفرات : التوبة النصوح : فإنها تغسل الإنسان من الذنوب كما يغسل الماء الوسخ والتائب من الذنب كمن لا ذنب له ) قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم (وصدق الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) والســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام 5/12/0010mhjuob