( أختى المسلمة)
أختاه: أيتهــا الطاهرة النقية، قد أمرك الله – عز وجل ، بالحجاب في آيات لا تقبل التفكير والمماطلة قال الله عز وجل
( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا ببدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على
جيوبهن ولا ببدين زينتهن) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( صنفان من أهل النار لم أرهما .. ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كأسمنت البخت المائلة لا يدخلان الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا..) وأجمع علماء المسلمين على وجوب تغطية المرأة لسائر بدنها، وأن تكون ملا بسها فضفاضة ،لا تصف، ولا تشف، والخلاف بين علماء المسلمين على شيء واحد فقط هو كشف الوجه والكفين من عدمه، وها أنت أختي المسلمة ،
كشفت كل شيء ، وما سترتيه من جسدك ضيفتيه حتى يظهر مفاتنك ، وكأنك تقولين لربك: دعني وشأني.. دعني أعش، وأستمتع وأفعل ما أشاء، وكأنك تقولين لربك: لما ذا تضيق على ، إني أكره شرعك، وأكره أوامرك، وأكره دينك الذى أنزلته، وكأنك تقولين لربك إنك لست بخالقي، ولست برازقي، وكأنك تقولين لربك، جمالى هذا ليس ملكك ، وليس لك الحق أن تأمرني أن أستره ، وكأنك تقولين لربك إنى أكره !! ، فماذا تنتظرين، أختى المسلمة فى المقابل من خالقك؟ وإنى لسائلك سؤالأ، هل تستطعين أن تضعى إصبعك فى شعلة من النار للحظات؟ أوهل يتحمل جسدك لسعة من الماء المغلى لثوان معدودة؟ أوهل يؤذيك تناثر بعض الزيت الساخن أثناء تحضير الطعام؟ ام هل تقولين لى خدم تطبخ الطعام؟ هل الخدم تدخل مكانك نار جهنم إن كل المتع التى ستحصلينها من تحرك من شرع الله تعالى لا تساوى غمسة واحدة فى النار..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ناركم التى توقدون جزء من سبعين جزءآ من حرجهنم وقال فى وصفها: (أوقد عليها ألف سنة حتى أحمرت ، وألف سنة حتى أبيضت ، وألف سنة حتى أسودت، فهى سوداء مظلمة.. وقال الله عز وجل
(يايها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارآ وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون) فعودى أختى المسلمة إلى ربك وخالقك، فإن جسدك لا يتحمل عذاب النار . قال تعال ( إذا لأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون(71)في الحميم ثم في النار يسجرون) ( يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا) (ليس لهم طعام إلا من ضريع(6) لا يسمن ولا يغني من جوع( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه) (وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم) ألم أقل لك ، أختي المسلمة ، أن كل المتع التي ستحصلينها لا تساوى غمسة
واحدة فى النار وفى الحديث الصحيح ( يؤتى بأنعم أهل الأرض، من أهل النار ، فيغمس فى النار غمسه واحدة ثم يقال له ، هل رأيت نعيمآ قط؟ فيقول : لا والله ما رأيت نعيما قط) .
وأخيرا يا أختاه هذه الرسالة من أخ مشفق عليك من نار جهنم ، رسالة من أخ يدعو الله ليلا ونهارا أن يرحم كل أخت مسلمة وأن يجمعهم بنساء النبي صلى الله عليه وسلم في جنته ومستقر رحمته
هذا والله أسأل أن يهدي جميع نساء المسلمين وأن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم وأن يرفع من أعان على نشره في أعالي الجنات إنه ولي ذلك والقادر عليه أمين ((mhjuob الموفق 3-11/ 0011
أختاه: أيتهــا الطاهرة النقية، قد أمرك الله – عز وجل ، بالحجاب في آيات لا تقبل التفكير والمماطلة قال الله عز وجل
( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا ببدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على
جيوبهن ولا ببدين زينتهن) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( صنفان من أهل النار لم أرهما .. ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كأسمنت البخت المائلة لا يدخلان الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا..) وأجمع علماء المسلمين على وجوب تغطية المرأة لسائر بدنها، وأن تكون ملا بسها فضفاضة ،لا تصف، ولا تشف، والخلاف بين علماء المسلمين على شيء واحد فقط هو كشف الوجه والكفين من عدمه، وها أنت أختي المسلمة ،
كشفت كل شيء ، وما سترتيه من جسدك ضيفتيه حتى يظهر مفاتنك ، وكأنك تقولين لربك: دعني وشأني.. دعني أعش، وأستمتع وأفعل ما أشاء، وكأنك تقولين لربك: لما ذا تضيق على ، إني أكره شرعك، وأكره أوامرك، وأكره دينك الذى أنزلته، وكأنك تقولين لربك إنك لست بخالقي، ولست برازقي، وكأنك تقولين لربك، جمالى هذا ليس ملكك ، وليس لك الحق أن تأمرني أن أستره ، وكأنك تقولين لربك إنى أكره !! ، فماذا تنتظرين، أختى المسلمة فى المقابل من خالقك؟ وإنى لسائلك سؤالأ، هل تستطعين أن تضعى إصبعك فى شعلة من النار للحظات؟ أوهل يتحمل جسدك لسعة من الماء المغلى لثوان معدودة؟ أوهل يؤذيك تناثر بعض الزيت الساخن أثناء تحضير الطعام؟ ام هل تقولين لى خدم تطبخ الطعام؟ هل الخدم تدخل مكانك نار جهنم إن كل المتع التى ستحصلينها من تحرك من شرع الله تعالى لا تساوى غمسة واحدة فى النار..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ناركم التى توقدون جزء من سبعين جزءآ من حرجهنم وقال فى وصفها: (أوقد عليها ألف سنة حتى أحمرت ، وألف سنة حتى أبيضت ، وألف سنة حتى أسودت، فهى سوداء مظلمة.. وقال الله عز وجل
(يايها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارآ وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون) فعودى أختى المسلمة إلى ربك وخالقك، فإن جسدك لا يتحمل عذاب النار . قال تعال ( إذا لأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون(71)في الحميم ثم في النار يسجرون) ( يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا) (ليس لهم طعام إلا من ضريع(6) لا يسمن ولا يغني من جوع( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه) (وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم) ألم أقل لك ، أختي المسلمة ، أن كل المتع التي ستحصلينها لا تساوى غمسة
واحدة فى النار وفى الحديث الصحيح ( يؤتى بأنعم أهل الأرض، من أهل النار ، فيغمس فى النار غمسه واحدة ثم يقال له ، هل رأيت نعيمآ قط؟ فيقول : لا والله ما رأيت نعيما قط) .
وأخيرا يا أختاه هذه الرسالة من أخ مشفق عليك من نار جهنم ، رسالة من أخ يدعو الله ليلا ونهارا أن يرحم كل أخت مسلمة وأن يجمعهم بنساء النبي صلى الله عليه وسلم في جنته ومستقر رحمته
هذا والله أسأل أن يهدي جميع نساء المسلمين وأن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم وأن يرفع من أعان على نشره في أعالي الجنات إنه ولي ذلك والقادر عليه أمين ((mhjuob الموفق 3-11/ 0011