((عــلامات أولياء الشيطـــان))
قال تعالى ( وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون) الزمر:45).
ولأولياء الشيطان علامات كثيرة، منهــا: أولياء الشيطان هم المبتدعة الذين لا ترضيهم السنة، وترضيهــم البدعة وهم بهـا قائمون.
وإذا ذكر الله وحده اشمأزت نفوسهم وإن يشرك به إذا هم يفرحون..الذين يتبعون كل ناعق. ولهم سبلهم وطرقهم، بها يهتدون، وهم بما لديهم فرحون، يستأنسون ويفرحون بما يضر المسلمين ويؤذيهم.
صاحبهم الكاهن والساحر والعراف والمشعو ذ(1)، وطريقتهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المشعو ذ والمشعوذ بمعنى، وهي خفة في اليد وأخذ كالسحر يرى الشيء بغير ما عليه أصله في رأي العين .القاموس.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخلاف في الأمور كلها. يدعون ولاية الرحمان وهم بصفاتهم وأحوالهم وأفعالهم ينهجون سبل الشيطان، ( استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله) المجادلة:19)، استحوذ على قلوبهم حتى أنساهم أن يذكروا الله عزوجل وكذلك يصنع بمن استحوذ عليه. ،قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله: فإذا كان الشخص مباشراَ للنجاسات التي يحبها الشيطان، أو يأوي إلى الحمامات والحشوش، التي تحضرها الشياطين، أو يأكل الحيات والعقارب والزنابير وآذان الكلاب التي هي خبائث وفواسق، أو يشرب البول ونحوه من النجاسات التي يحبها الشيطان، أو يدعو غير الله فيستغيث بالمخلوقات ويتوجه إليها أو يسجد إلى ناحية شيخه ولا يخلص الدين لرب العالمين، أو يلابس الكلاب أو الفئران ، أو يأوي إلى المزابل والمواضع النجسة، أو يأوي إلى المقابر، ولا سيما إلى مقابر الكفار، من اليهود والنصارى أو المشركين، أو يكره سماع القرآن وينفر عنه ويقدم عليه سماع الأغاني والأشعار ويؤثر سماع مزامير الشيطان على سماع كلام الرحمان فهذه علامات أولياء الشيطان :(الجن والشياطين مع الناس، ص 139)
والســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام – 18/11/0011
قال تعالى ( وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون) الزمر:45).
ولأولياء الشيطان علامات كثيرة، منهــا: أولياء الشيطان هم المبتدعة الذين لا ترضيهم السنة، وترضيهــم البدعة وهم بهـا قائمون.
وإذا ذكر الله وحده اشمأزت نفوسهم وإن يشرك به إذا هم يفرحون..الذين يتبعون كل ناعق. ولهم سبلهم وطرقهم، بها يهتدون، وهم بما لديهم فرحون، يستأنسون ويفرحون بما يضر المسلمين ويؤذيهم.
صاحبهم الكاهن والساحر والعراف والمشعو ذ(1)، وطريقتهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المشعو ذ والمشعوذ بمعنى، وهي خفة في اليد وأخذ كالسحر يرى الشيء بغير ما عليه أصله في رأي العين .القاموس.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخلاف في الأمور كلها. يدعون ولاية الرحمان وهم بصفاتهم وأحوالهم وأفعالهم ينهجون سبل الشيطان، ( استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله) المجادلة:19)، استحوذ على قلوبهم حتى أنساهم أن يذكروا الله عزوجل وكذلك يصنع بمن استحوذ عليه. ،قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله: فإذا كان الشخص مباشراَ للنجاسات التي يحبها الشيطان، أو يأوي إلى الحمامات والحشوش، التي تحضرها الشياطين، أو يأكل الحيات والعقارب والزنابير وآذان الكلاب التي هي خبائث وفواسق، أو يشرب البول ونحوه من النجاسات التي يحبها الشيطان، أو يدعو غير الله فيستغيث بالمخلوقات ويتوجه إليها أو يسجد إلى ناحية شيخه ولا يخلص الدين لرب العالمين، أو يلابس الكلاب أو الفئران ، أو يأوي إلى المزابل والمواضع النجسة، أو يأوي إلى المقابر، ولا سيما إلى مقابر الكفار، من اليهود والنصارى أو المشركين، أو يكره سماع القرآن وينفر عنه ويقدم عليه سماع الأغاني والأشعار ويؤثر سماع مزامير الشيطان على سماع كلام الرحمان فهذه علامات أولياء الشيطان :(الجن والشياطين مع الناس، ص 139)
والســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام – 18/11/0011