وقال عز وجل ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض ) الأحزاب : 32) وقال تعالى ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) النور :31)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ) فيما رواه البخاري وغيره ( أيما امرأة استعطرت فخرجت فوجد الناس ريحها فقد زنت ) نعم أخوتي في الله . ، إن المرأة السافرة المتبرجة الكاسية العارية التي خرجت من بيتها عروسآ بملابس لا يصلح أكثرها إلا لغرف النوم هذه المرأة التي خرجت بهذه الصورة ولسان حالها يقول : ألا تنظرون لهذا الجمال؟ هل من راغب في الود و الوصال؟ هذه المرأة هي التى أغرت ذئاب وكلاب البشر بالعواء والنباح من وراءها، وقد قال العرب في أمثالهم قديمآ ( وعلى نفسها جنت براقش)
قال تعالى {واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا ( 15 ) واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما ( 16 ) )
كان الحكم في ابتداء الإسلام أن المرأة إذا زنت فثبت زناها بالبينة العادلة ، حبست في بيت فلا تمكن من الخروج منه إلى أن تموت; ولهذا قال : ( واللاتي يأ تين الفاحشة ) يعني : الزنا ( من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا ) فالسبيل الذي جعله الله هو الناسخ لذلك .
إننا مع الأسف نرى أباء وأمهات يشترون الملابس العارية واللصيقة باللحم لبناتهم ونرى من الأباء من يسمح لا بنته بمصاحبة فلان أو بمصادقة زميلها في الجامعة أو العمل فلان وإن لأ عجب ممن يفعل هذا ويقول أنا واثق من أبنتي ! أقول له : يا غافلآ هل ابنتك أطهر من مريم عليها السلام وهي الصديقة التى اصطفاها الله على نساء العالمين.
والسلام
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ) فيما رواه البخاري وغيره ( أيما امرأة استعطرت فخرجت فوجد الناس ريحها فقد زنت ) نعم أخوتي في الله . ، إن المرأة السافرة المتبرجة الكاسية العارية التي خرجت من بيتها عروسآ بملابس لا يصلح أكثرها إلا لغرف النوم هذه المرأة التي خرجت بهذه الصورة ولسان حالها يقول : ألا تنظرون لهذا الجمال؟ هل من راغب في الود و الوصال؟ هذه المرأة هي التى أغرت ذئاب وكلاب البشر بالعواء والنباح من وراءها، وقد قال العرب في أمثالهم قديمآ ( وعلى نفسها جنت براقش)
قال تعالى {واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا ( 15 ) واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما ( 16 ) )
كان الحكم في ابتداء الإسلام أن المرأة إذا زنت فثبت زناها بالبينة العادلة ، حبست في بيت فلا تمكن من الخروج منه إلى أن تموت; ولهذا قال : ( واللاتي يأ تين الفاحشة ) يعني : الزنا ( من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا ) فالسبيل الذي جعله الله هو الناسخ لذلك .
إننا مع الأسف نرى أباء وأمهات يشترون الملابس العارية واللصيقة باللحم لبناتهم ونرى من الأباء من يسمح لا بنته بمصاحبة فلان أو بمصادقة زميلها في الجامعة أو العمل فلان وإن لأ عجب ممن يفعل هذا ويقول أنا واثق من أبنتي ! أقول له : يا غافلآ هل ابنتك أطهر من مريم عليها السلام وهي الصديقة التى اصطفاها الله على نساء العالمين.
والسلام