بسم الله الرحمن الرحيم
آية ومعنى
سُئل ابن مسعود رضي الله عنه -كما في صحيح البخاري- عن أجمع آية للخير والشر في القرآن؟ فقال: { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ } [النحل:90]، فهذه أجمع آية للخير والشر في القرآن الكريم.
_____
ونعتُ العبدِ بالعبودية أشرف نعتٍ، وهو أن يقال له: أنت عبد، أو يقول الله عز وجل: { يَا عِبَادِيَ } [الزمر:53]، { فَبَشِّرْ عِبَادِ } [الزمر:17]، ولو كان هناك وصفٌ أشرف من العبودية لوصفه الله للنبي صلى الله عليه وسلم لما أسري به، قال: { سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا } [الإسراء:1]،
____
قال الله عز وجل: { وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ } [البقرة:96]، وجاءت (حياة) منكرة للدالة على أنهم يرضون بأي حياة مهما كانت دنيئة، هو يتمنى أن يعيش فقط.
______
قال بعض العلماء في قوله تبارك وتعالى: { كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ } [المطففين:15] قال: أشد عليهم من عذاب النار: أن يحرموا رؤية الله.
وإنما أخذ مثل هذا الفهم من بعض الأحاديث التي فيها أن أهل الجنة لم يرزقوا شيئاً في الجنة أجل من رؤية الله عز وجل.
كذلك إذا حُجب العبد عن ربه كان أشد من عذاب النار.
آية ومعنى
سُئل ابن مسعود رضي الله عنه -كما في صحيح البخاري- عن أجمع آية للخير والشر في القرآن؟ فقال: { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ } [النحل:90]، فهذه أجمع آية للخير والشر في القرآن الكريم.
_____
ونعتُ العبدِ بالعبودية أشرف نعتٍ، وهو أن يقال له: أنت عبد، أو يقول الله عز وجل: { يَا عِبَادِيَ } [الزمر:53]، { فَبَشِّرْ عِبَادِ } [الزمر:17]، ولو كان هناك وصفٌ أشرف من العبودية لوصفه الله للنبي صلى الله عليه وسلم لما أسري به، قال: { سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا } [الإسراء:1]،
____
قال الله عز وجل: { وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ } [البقرة:96]، وجاءت (حياة) منكرة للدالة على أنهم يرضون بأي حياة مهما كانت دنيئة، هو يتمنى أن يعيش فقط.
______
قال بعض العلماء في قوله تبارك وتعالى: { كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ } [المطففين:15] قال: أشد عليهم من عذاب النار: أن يحرموا رؤية الله.
وإنما أخذ مثل هذا الفهم من بعض الأحاديث التي فيها أن أهل الجنة لم يرزقوا شيئاً في الجنة أجل من رؤية الله عز وجل.
كذلك إذا حُجب العبد عن ربه كان أشد من عذاب النار.